Ahad, 6 Mac 2011

soalan hadith imtihan pertengahan tahun

المادة: الحديث الشريف
الصف: الخامس

السؤال الأول
(باب من قعد حيث ينتهي به المجلس ومن رأى فرجة في الحلقة فجلس فيها) عن أبي واقد الليثي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما هو جالس في المسجد، والناس معه، إذ أقبل ثلاثة نفر، فأقبل اثنان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وذهب واحد، قال: فوقفا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأما أحدهما؛ فرأى فرجة في الحلقة فجلس فيها، وأما الآخر؛ فجلس خلفهم، وأما الثالث، فأدبر ذاهبًا، فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ألا أخبركم عن النفر الثلاثة؟ أما أحدهم؛ فأوى إلى الله، فآواه الله، وأما الآخر؛ فاستحيا فاستحيا الله منه، وأما الآخر؛ فأعرض فأعرض الله عنه.
اسئلة (1) ترجم الحديث الشريف (2) اضبط واشرح ما يأتي: (نـفر) (فرجة) (فآواه الله) (3) أعرب ما تحته خط.

السؤال الثاني
(باب رفع العلم وظهور الجهل) وقال: ربيعة لا ينبغي لأحد عنده شيء من العلم أن يضيع نفسه. حدثنا عمران بن ميسرة، قال: حدثنا عبد الوارث عن أبي التياح، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن من أشراط الساعة: أن يرفع العلم، ويثبت الجهل، ويشرب الخمر، ويظهر الزنا.
اسئلة (1) ما مقصود الباب؟ (2) ما معنى ما قاله ربيعة؟ وما ذكره الشراح في تفسيره؟ وأَيُّ معانيه لائق بالباب؟ (3) وما محل الإعراب لقوله "أن يرفع العلم" ؟ (4) قوله "يشرب" هل يضبط بالبناء للفاعل أو المفعول؟ وما معناه؟

السؤال الثالث
اضبط وترجم ما يأتي:
(1) لا تقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ. (2) إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء. (3) كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء قال اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث. (4) إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يولها ظهره، شرقوا أو غربوا. (5) حدثنا محمد بن زياد، قال: سمعت أبا هريرة، وكان يمر بنا، والناس يتوضئون من المطهرة، قال: أسبغوا الوضوء؛ فإن أبا القاسم صلى الله عليه وسلم قال: ويل للأعقاب من النار.

السؤال الرابع
(بَاب مِنْ الْكَبَائِرِ أَنْ لا يَسْتَتِرَ مِنْ بَوْلِهِ) حدثنا عثمان، قال: حدثنا جرير عن منصور، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم بحائط من حيطان المدينة أو مكة، فسمع صوت إنسانين يعذبان في قبورهما، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يعذبان، وما يعذبان في كبير، ثم قال: بلى، كان أحدهما لا يستتر من بوله، وكان الآخر يمشي بالنميمة، ثم دعا بجريدة فكسرها كسرتين، فوضع على كل قبر منهما كسرة، فقيل له: يا رسول الله، لم فعلت هذا؟ قال: لعله أن يخفف عنهما ما لم تيبسا، أو إلى أن ييبسا.
اسئلة (1) مَن أصحاب هذين القبرين؟ هل هما مسلمان أو كافران؟ دلِّلْ لما تقول (2) قد قيل: إن أحد المقبورين سعد بن معاذ، هل ذلك صحيح؟ فَصِّلْ (3) قوله عليه السلام: بلى، وفي رواية: (وما يعذبان فى كبير، وإنه لكبير) وفيه تعارض، وما الجواب عنه؟ (4) ما تعريف الكبيرة؟ (5) وهل يصح إدخال ما ذُكِر في الكبيرة؟

السؤال الخامس
باب من بدأ بالحلاب أو الطيب عند الغسل حدثنا محمد بن المثنى قال حدثنا أبو عاصم عن حنظلة عن القاسم عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا اغتسل من الجنابة دعا بشيء نحو الحلاب فأخذ بكفه فبدأ بشق رأسه الأيمن ثم الأيسر، فقال بهما على رأسه
اسئلة (1) قوله "الحلاب" ما المراد به؟ وما ذكره الشراح في شرحه؟ وما الصحيح مِنْ ذلك؟ (2) ترجم متن الحديث الشريف (3) أعرب ما العبارة التي تحتها خط.

Tiada ulasan:

Catat Ulasan